في ظل تزايد عدد حالات الزواج في مصر بين المصريين والسوريات ، طرح أحد المواقع الإخبارية في مصر والذي يتبع إلى جريدة الأهرام المصرية الموضوع ومن يقوم بتسهيل هذا النوع من الزواج .
وحسب الموقع فإن مكاتب الزواج تعد احد أهم الوسائل التي يلجأ إليها الشباب المصري بشكل عام للبحث عن زوجة سورية لأسباب عدة حيث قالت
السيدة فاطمة محسن وهي صاحبة أحد مكاتب الزواج “منذ أن بدأ السوريين في التواجد بمصر وخاصة الإسكندرية والقاهرة منذ نحو سنتين ونصف ، قام المكتب بزواج ما يقرب 2100 فتاة سورية، و نستطيع أن نقول أن نحو 1500 من هذه الزيجات من شباب مصريين تتراوح أعمارهم ما بين الـ21 سنه وحتى 40 سنه وكثير منهم هذه الزيجات هي الأولى بالنسبة لهم، أما باقي العدد فهم رجال متقدمين العمر وقد سبق لهم الزواج”.” نحن مكتب زواج منذ نحو 5 سنوات
وفينا يتعلق بكيفية إتمام هذا النوع من الزواج قالت صاحبة المكتب :” نحن مكتب زواج منذ نحو 5 سنوات فلدينا العديد من أساليب الدعاية التي نستخدمها من خلال توزيع”فليرز”وما شابه ،وأضافت أما بالنسبة للأتعاب التي يتقاضها المكتب حال تم الزواج فتتراوح ما بين 300 إلى 600 جنية”
والغريب في الموضوع أن العمولة التي يتقاضاها المكتب تتعلق بالمواصفات الخاصة بكل فتاة على حدى حيث أوضحت صاحبة مكتب الزواج أن هذا يعتمد على عمر الفتاه وسنها و هل سبق لها الزواج أم لا، وبمجرد الاتفاق بين الطرفين ليس لنا الدخل بتحديد سعر معين للشبكة أو المهر أو المؤخر وكل هذا يتم بالتوافق بين .
والغريب في الموضوع أن العمولة التي يتقاضاها المكتب تتعلق بالمواصفات الخاصة بكل فتاة على حدى حيث أوضحت صاحبة مكتب الزواج أن هذا يعتمد على عمر الفتاه وسنها و هل سبق لها الزواج أم لا، وبمجرد الاتفاق بين الطرفين ليس لنا الدخل بتحديد سعر معين للشبكة أو المهر أو المؤخر وكل هذا يتم بالتوافق بين .
أحد الشباب المصري \32 عام\ والذي كان له تجربة في هذا النوع من الزواج عن طري ق المكتب واسمه أحمد شاهين قال :” لقد سبق لي الارتباط بفتاة مصرية ولكن الطلبات والشروط التي وضعها أهلها لم تكن تتناسب وحالتي المادية و جميعنا يحتاج إلى ان تكون لديه أسرة ويشعر بالاستقرار فلجأت لخوض هذه التجربة والزواج بسورية ،ربما أن عاداتنا بها من الاختلاف الكثير لكن العشرة تقوم بدمج هذا وبطلبات بسيطة تم الزواج”
أما الأمر الأكثر غرابة و” وقاحة ” في الوقت ذاته هو المعيار الذي اتبعه احد المكاتب والذي يقدم ” عروض خاصة “ لطالبي الزواج ، والعرض هو عند الزواج للمرة الثانية عن طريق المكتب يتم عمل تخفيض للشاب”العميل” بنسبة 50% أى إن كانت عمولة المكتب 600 جنيه في الزواج الأول ففي المرة الثانية يكون هناك نسبة تخفيض بنسبة 50%.
وقال ” مصطفى حسين ” والذي يعمل حارس لأحد العقارات وسبق له أن تزوج ثلاث مرات من سوريات من خلال هذا المكتب: ” أنا متزوج ولدى ثلاث أبناء وحين تزوجت زيجاتي من السوريات قام المكتب بعمل تخفيض في العمولة في المرة الثانية والثالثة”.
اما عن سبب زواجه ثلاث مرات من سوريات رغم أنه متزوج و لديه أولاد فقال:” الأسباب كثيرة ومنها مالا أريد أن أقوله ولكن سبب هام من ضمن هذه الأسباب هو أن أستر فتيات يبحثن عن معيشة وحياه كريمة و أضاف ضاحكاً ولتحسين النسل أيضاً”
أما الأمر الأكثر غرابة و” وقاحة ” في الوقت ذاته هو المعيار الذي اتبعه احد المكاتب والذي يقدم ” عروض خاصة “ لطالبي الزواج ، والعرض هو عند الزواج للمرة الثانية عن طريق المكتب يتم عمل تخفيض للشاب”العميل” بنسبة 50% أى إن كانت عمولة المكتب 600 جنيه في الزواج الأول ففي المرة الثانية يكون هناك نسبة تخفيض بنسبة 50%.
وقال ” مصطفى حسين ” والذي يعمل حارس لأحد العقارات وسبق له أن تزوج ثلاث مرات من سوريات من خلال هذا المكتب: ” أنا متزوج ولدى ثلاث أبناء وحين تزوجت زيجاتي من السوريات قام المكتب بعمل تخفيض في العمولة في المرة الثانية والثالثة”.
اما عن سبب زواجه ثلاث مرات من سوريات رغم أنه متزوج و لديه أولاد فقال:” الأسباب كثيرة ومنها مالا أريد أن أقوله ولكن سبب هام من ضمن هذه الأسباب هو أن أستر فتيات يبحثن عن معيشة وحياه كريمة و أضاف ضاحكاً ولتحسين النسل أيضاً”
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق